استجوبت الاستخبارات الأمريكية طفلاً (13 عاماً) بعدما نبه الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن يأخذ حذره من الإرهابيين.
وبعد تحقيق استغرق 30 دقيقة قال المسئول
الأمني للصبي: إنه لا شيء عليه، وجاءت والدته لتستلمه بعدما تلقت مكالمة
هاتفية من المدرسة في هذا الصدد.
ونقلت صحيفة "الأهرام" القاهرية عن إذاعة
"كيو 14 فوكس" أنه تم استدعاء الصبي فيتو لابينتا من فصله، الجمعة
الماضية، في تاكوما بواشنطن ليجد بانتظاره مسئولاً أمنياً يريد استجوابه.
وقال فيتو: أخبرني المحقق أنه يعمل في
جهاز أمني.. وأن ذلك التحقيق بسبب ما نشرته على موقع (فيس بوك) وأوضح أنني
شكلت تهديداً إزاء الرئيس.
وأضاف أنه تطرق في التعليق الذي أضافه
على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى الطريقة التي قتل بها أسامة بن
لادن، وأنه "يتعين عليه توخي الحذر بسبب إمكانية أن يكون هناك انتحاريون".
0 التعليقات:
إرسال تعليق