أعلنت شركة Open-Xchange عن خططها لإصدار أداة جديدة لاستيراد معلومات الاتصال التي يتيحها أصدقائهم على موقع فيسبوك.
ويأتي إطلاق تلك الأداة في وقت تشهد فيه شبكات التواصل الاجتماعي أحداثاً مميزة، لاسيما مع إطلاق جوجل مؤخراً لخدمتها الجديدة التي ماتزال في طور الاختبار التجريبي Google+، وقيام موقع فيسبوك بحظر الوصول إلى أداة أخرى يمكن استخدامها لاستيراد بيانات جهات الاتصال من فيسبوك إلى Google+.
وتعتمد آلية عمل الأداة الجديدة على أداة SocialOX التي تقدم "دفتر عناوين سحري"، بحسب وصف المدير التنفيذي للشركة رافاييل لاغونا، وتستند إلى دفاتر العناوين الخاصة بمستخدمي Gmail وLinkedIn ومواقع أخرى.
وقال لاغونا في أحد تعليقاته على شبكة Google+إن أسلوب Open-Xchange's لا يخالف أياً من الشروط والأحكام، إذ يقوم البرنامج باستيراد بيانات أساسية من صفحات الإنترنت المتاحة عوضاً عن الوصول إليها عبر تطبيقات برمجية API خاصة.
تجدر الإشارة إلى وجود طريقة أخرى مصرح بها من قبل فيسبوك لتصدير جهات الاتصال، وذلك عن طريق موقع Yahoo. وهنا لن يحصل المستخدم على أرقام الهواتف ومعلومات أخرى مفيدة، ولكن الشيء الأساسي الذي يحتاجه لـ Google+ و Gmail هو عناوين البريد الالكتروني. وللقيام بذلك يقوم المستخدم بفتح حساب جديد على ياهوو. ومن ثم سيكون لديه خيار جلب جهات اتصال من أمكان أخرى بما في ذلك موقع فيسبوك.
ويأتي إطلاق تلك الأداة في وقت تشهد فيه شبكات التواصل الاجتماعي أحداثاً مميزة، لاسيما مع إطلاق جوجل مؤخراً لخدمتها الجديدة التي ماتزال في طور الاختبار التجريبي Google+، وقيام موقع فيسبوك بحظر الوصول إلى أداة أخرى يمكن استخدامها لاستيراد بيانات جهات الاتصال من فيسبوك إلى Google+.
وقال لاغونا في أحد تعليقاته على شبكة Google+إن أسلوب Open-Xchange's لا يخالف أياً من الشروط والأحكام، إذ يقوم البرنامج باستيراد بيانات أساسية من صفحات الإنترنت المتاحة عوضاً عن الوصول إليها عبر تطبيقات برمجية API خاصة.
تجدر الإشارة إلى وجود طريقة أخرى مصرح بها من قبل فيسبوك لتصدير جهات الاتصال، وذلك عن طريق موقع Yahoo. وهنا لن يحصل المستخدم على أرقام الهواتف ومعلومات أخرى مفيدة، ولكن الشيء الأساسي الذي يحتاجه لـ Google+ و Gmail هو عناوين البريد الالكتروني. وللقيام بذلك يقوم المستخدم بفتح حساب جديد على ياهوو. ومن ثم سيكون لديه خيار جلب جهات اتصال من أمكان أخرى بما في ذلك موقع فيسبوك.
0 التعليقات:
إرسال تعليق